+ A
A -
كتب- عوض الكباشيأكد يونس أحمد حارس مرمى فريق الريان ونجم المنتخب الوطني السابق أن فرص الفوز تكاد تكون متساوية وبشكل كبير بين فريقي السد والدحيل في كأس الشيخ جاسم «السوبر».. «مع أفضلية» سداوية، مشيرا إلى أن الفوز سيكون لمن سيحالفه التوفيق أمام المرمى ويقتنص الفرص التي تتاح أمامه.
وقال إن من تابع مباريات الفريقين في البطولة الآسيوية الأخيرة يجد أن من كان موفقا أمام المرمى هو من حسم التأهل لصالحه.. ولهذا فإن مباريات السد والدحيل تعتبر دوما مباريات حماسية.. فالخطوط في كلا الفريقين تعبر عن قدرتها بشكل كبير وهي نتاج تنظيم خططي من جانب مدربي الفريقين.. خاصة أن الفريقين لديهما عناصر متميزة من اللاعبين القادرين على صناعة الفارق سواء كانوا لاعبين محليين أو لاعبين أجانب محترفين.
وأوضح يونس أحمد أن السد تحت قيادة المدرب الإسباني تشافي استطاع التأهل لدور الثمانية، وهو ما يجعل المدرب الإسباني يدخل اللقاء وهو منتشٍ بالتأهل، ويسعى للفوز بالبطولة، خاصة أن المدرب الإسباني متعطش للتتويج بـ«للبطولات».
وأضاف يونس: لا يمكن لأي خبير فني توقع نتيجة المباراة.. فكل الاحتمالات في هذه المباراة واردة.. مشيرا إلى أن هذا اللقاء سيكون قمة المتعة والإثارة.. والكسبان الوحيد هو من يتابع هذه المباراة سواء من خلال تواجده في استاد جاسم بن حمد أو من خلال شاشات التليفزيون.. ولكن أتوقع أن تقل الإثارة عن الجولة الماضية في الآسيوية على اعتبارا أن السد «يخاف» على لاعبيه من الإصابة، والدحيل يلعب من أجل تعويض الخروج.
وقال: لاشك أن قيادة مدربي الفريقين من خارج المستطيل الأخضر سيكون لها عامل مهم خاصة في الشوط الثاني من خلال الدفع بأوراق جديدة من اللاعبين تعمل على قلب دفة اللقاء.. خاصة أن كلا منهما يعمل على الفوز والتتويج من أجل إضافة البطولة في سجل إنجازاته.
وتابع: لاشك أننا سنكون أمام مباراة قمة بكل المقاييس تتوافر فيها كل العوامل التي تجعل من هذه المباراة.. مواجهة صعبة لكل الطرفين.
وحول الأوراق الفنية التي يتميز بها كل فريق عن الآخر قال حارس الريان السابق: بداية لابد من التأكيد على أن كل الأوراق الفنية في الفريقين مكشوفة، على الرغم من الغيابات التي يعاني منها كل فريق.. ولكن تبقى الجوانب الفردية وقدرتها على التميز والإبداع والتوفيق أيضا.. فالفريقان لديهما النزعة الهجومية.. ولكن يبقي التعامل بشكل فردي سواء هجوما أو دفاعا في السد هو الأفضل والأقرب كذلك للفوز باللقب.
وأكد نجم منتخبنا السابق على أن الكوري نام تاي هي يعد إضافة كبيرة لفريق السد، وأتوقع أن ينافس على نجومية الموسم.. مشيرا إلى أن بونجاح هداف متميز ولكن غيابه لن يؤثر على أداء الفريق خاصة أن مثل هذه الفرق الكبيرة مستواها الفني لا يتوقف على لاعب معين، وكذا الحال في غياب المعز وبقية اللاعبين الغائبين من الفريقين.
وقال إن من تابع مباريات الفريقين في البطولة الآسيوية الأخيرة يجد أن من كان موفقا أمام المرمى هو من حسم التأهل لصالحه.. ولهذا فإن مباريات السد والدحيل تعتبر دوما مباريات حماسية.. فالخطوط في كلا الفريقين تعبر عن قدرتها بشكل كبير وهي نتاج تنظيم خططي من جانب مدربي الفريقين.. خاصة أن الفريقين لديهما عناصر متميزة من اللاعبين القادرين على صناعة الفارق سواء كانوا لاعبين محليين أو لاعبين أجانب محترفين.
وأوضح يونس أحمد أن السد تحت قيادة المدرب الإسباني تشافي استطاع التأهل لدور الثمانية، وهو ما يجعل المدرب الإسباني يدخل اللقاء وهو منتشٍ بالتأهل، ويسعى للفوز بالبطولة، خاصة أن المدرب الإسباني متعطش للتتويج بـ«للبطولات».
وأضاف يونس: لا يمكن لأي خبير فني توقع نتيجة المباراة.. فكل الاحتمالات في هذه المباراة واردة.. مشيرا إلى أن هذا اللقاء سيكون قمة المتعة والإثارة.. والكسبان الوحيد هو من يتابع هذه المباراة سواء من خلال تواجده في استاد جاسم بن حمد أو من خلال شاشات التليفزيون.. ولكن أتوقع أن تقل الإثارة عن الجولة الماضية في الآسيوية على اعتبارا أن السد «يخاف» على لاعبيه من الإصابة، والدحيل يلعب من أجل تعويض الخروج.
وقال: لاشك أن قيادة مدربي الفريقين من خارج المستطيل الأخضر سيكون لها عامل مهم خاصة في الشوط الثاني من خلال الدفع بأوراق جديدة من اللاعبين تعمل على قلب دفة اللقاء.. خاصة أن كلا منهما يعمل على الفوز والتتويج من أجل إضافة البطولة في سجل إنجازاته.
وتابع: لاشك أننا سنكون أمام مباراة قمة بكل المقاييس تتوافر فيها كل العوامل التي تجعل من هذه المباراة.. مواجهة صعبة لكل الطرفين.
وحول الأوراق الفنية التي يتميز بها كل فريق عن الآخر قال حارس الريان السابق: بداية لابد من التأكيد على أن كل الأوراق الفنية في الفريقين مكشوفة، على الرغم من الغيابات التي يعاني منها كل فريق.. ولكن تبقى الجوانب الفردية وقدرتها على التميز والإبداع والتوفيق أيضا.. فالفريقان لديهما النزعة الهجومية.. ولكن يبقي التعامل بشكل فردي سواء هجوما أو دفاعا في السد هو الأفضل والأقرب كذلك للفوز باللقب.
وأكد نجم منتخبنا السابق على أن الكوري نام تاي هي يعد إضافة كبيرة لفريق السد، وأتوقع أن ينافس على نجومية الموسم.. مشيرا إلى أن بونجاح هداف متميز ولكن غيابه لن يؤثر على أداء الفريق خاصة أن مثل هذه الفرق الكبيرة مستواها الفني لا يتوقف على لاعب معين، وكذا الحال في غياب المعز وبقية اللاعبين الغائبين من الفريقين.
